توصلت الدراسات الحديثة الى ان مستوى اداء الكلي ينخفض كل عقد بداية من العقد الثالث بنسبة 10 في المئة , لذا وجب علينا اخد الاحتياطات اللازمة للوقاية من خطر الاصابة بامراض الكلي و ذلك من خلال:
- السيطرة على مستويات السكر والكوليستسرول و ضغط الدم من خلال اتباع نظام غدائي صحي , فمرض الكلي غالبا ما يكون مرضا ثانويا ناتجا عن مرض اولي او حالة مثل مرض السكر و امراض القلب .
- عدم الافراط في تناول الملح, لانه يزيد من كمية الصوديوم في النظام الغدائي , مما يؤدي الى تكوين حصوات الكلي.
- شرب الكثير من الماء يوميا , لانه يرطب الكلي ويساعدها على ازالة جميع السموم من الجسم.
- دخول المرحاض مباشرة و عدم المقاومة عندالشعور بالرغبة في التبول لانه سيؤدي الى تمدد المثانة البولية اكثر من طاقتها . و يؤثر على عملية الترشح في الكلي.
- اتباع نظام صحي متكامل , خاصة الاطعمة التي تعزز الكليتين مثل الاسماك و الثوم و البقدونس و الفواكه كالبطيخ و البرتقال و الليمون .
- تناول المشروبات الصحية بما في ذلك العصائر الطازجة مع تجنب شرب القهوة و الشاي , لانها تحتوي على مادة الكافين ; مما يقلل كمية السوائل في الجسم . وكذلك تجنب العصائر المصنوعة من الخضروات كالسبانخ و الباربا لانها غنية بحمض الاكساليك الذي يساعد في تكوين حصى الكلي .
- تجنب الكحول و التدخين ; لانها تخل بالتوازن في الجسم. و السيطرة على الهرمونات المؤثرة على وظائف الكلي.
- ممارسة الرياضة يوميا لتفادي السمنة , اذ يعتقد الباحثون ان السمنة لها علاقة بمشاكل الكلي و تطورها.
- في حالة تناول اي ادوية او عقاقير يرجى الالتزام بجرعة الدواء الموصى بها من الطبيب لان الادوية التي نتناولها تمر عبر الكلي و بالتالي فاي زيادة في الجرعة قد يزيد من الحمولة السامة على الكليتين.
- الحرص الشديد قبل تناول اي مكملات غدائية عشبية لان بعض المستخلصات النباتية تتلف الكلي .
- السيطرة على مستويات السكر والكوليستسرول و ضغط الدم من خلال اتباع نظام غدائي صحي , فمرض الكلي غالبا ما يكون مرضا ثانويا ناتجا عن مرض اولي او حالة مثل مرض السكر و امراض القلب .
- عدم الافراط في تناول الملح, لانه يزيد من كمية الصوديوم في النظام الغدائي , مما يؤدي الى تكوين حصوات الكلي.
- شرب الكثير من الماء يوميا , لانه يرطب الكلي ويساعدها على ازالة جميع السموم من الجسم.
- دخول المرحاض مباشرة و عدم المقاومة عندالشعور بالرغبة في التبول لانه سيؤدي الى تمدد المثانة البولية اكثر من طاقتها . و يؤثر على عملية الترشح في الكلي.
- اتباع نظام صحي متكامل , خاصة الاطعمة التي تعزز الكليتين مثل الاسماك و الثوم و البقدونس و الفواكه كالبطيخ و البرتقال و الليمون .
- تناول المشروبات الصحية بما في ذلك العصائر الطازجة مع تجنب شرب القهوة و الشاي , لانها تحتوي على مادة الكافين ; مما يقلل كمية السوائل في الجسم . وكذلك تجنب العصائر المصنوعة من الخضروات كالسبانخ و الباربا لانها غنية بحمض الاكساليك الذي يساعد في تكوين حصى الكلي .
- تجنب الكحول و التدخين ; لانها تخل بالتوازن في الجسم. و السيطرة على الهرمونات المؤثرة على وظائف الكلي.
- ممارسة الرياضة يوميا لتفادي السمنة , اذ يعتقد الباحثون ان السمنة لها علاقة بمشاكل الكلي و تطورها.
- في حالة تناول اي ادوية او عقاقير يرجى الالتزام بجرعة الدواء الموصى بها من الطبيب لان الادوية التي نتناولها تمر عبر الكلي و بالتالي فاي زيادة في الجرعة قد يزيد من الحمولة السامة على الكليتين.
- الحرص الشديد قبل تناول اي مكملات غدائية عشبية لان بعض المستخلصات النباتية تتلف الكلي .